الخميس، 9 أكتوبر 2014

لولا الاكتشافات الاثريه , والدلائل التى تركها لنا اجدادنا , لم نكن نعرف الكتير عن حضاراتنا او عن نشأو البشريه وكيف تمكن البشر من تطوير انفسهم منذ بدايه الخليقة وحتى وقتنا الحالى .






مخطوطات البحر الميت


مخطوطات البحر الميت هى وثائق من الكتاب المقدس اكتشفت على شاطئ البحر الميت عام 1946 . ويعود تاريخها الى القرن الثانى الميلادى , اهمية هذه المخطوطات ترجع الى انها اثريه صحيحة 100% واعطت الفرصه العديد من العلماء لفهم الكتاب المقدس وتعاليمه بطريقة مذهله لم تتوافر مسبقا.

حفريات الديناصورات


تم اكتشاف اولى حفريات الديناصورات عام 1824 من قبل "وليام باكلاند" ولم يتم تفسير هذة على انها خاصة بالديناصورات لحظة اكتشافاها , نطرا لان هذه الاكتشافات كفيله بزعزعةاستقرار المجتمع الغربى وعقائدة الدينية فى ذلك الوقت , الا ان العديد من العلماء فى ذلك الوقت مثل "غاليليو" كانو مقتنعين بانها المخلوقات العملاقه التى ذكرها الكتاب المقدس والتى سكنت الارض منذ كلايين السنسن.

مغارة التاميرا


تملم هذة المغارة اهميه كبيرة لحظة اكتشافها , نظرا لانها الشئ الوحيد المتبقى من العصر الحجرى , وساهم اكتشاف هذا الكهف فة تغيير الكثير من الحقائق فى علم الاجتماع , حيث اصبح بمق
ور البشر فى ذلك الوقت تخيل كيف بدأت  لبحضاره الانسانيه وكيف عاش الانسان القديم حياتة عندما بدأت الخليقه.

مقبرة توت عنخ امون


عندما اكتشفت مقبرة "توت عنخ امون" للمرة الاولى , مات اول من فتحوها بسبب الهواء والغبار المحبوس داخل المقبرة منذ الاف السنين , ولكن بعد زوال تلك الازمة , اكتشف الاثريون روعة التصاميم التى عرف بها المصريون القدماء وعثرو على العديد من الاعمال الفنية النادرو التي توضح التقدم المذهل الذي عاشة قدماء المصريين منذ الاف السنين , وتعد المقبره واحدة من اهم الاكتشافات الاثرية فى العصر الحديث.

مضيق اودليفيا



مضيق يمر عبر شرق افريقيا وربما يكون اهم موقع اثرى على سطح الارض حيث عثر هناك على اسنان وعظام بشرية يعود تاريخها الى حوالي مليونى عام , والاهم من ذلك , ان العلماء وجدو الكثير من المعالم التى تدل على تفاعل الانسان مع البيئه المحيطة عن طريق الصيد والزراعة , وهو مالم نكن نعرفة حتى اكتشاف المضيق الذى قام بتوسيع التاريخ من بضعة الاف سنين الى ملايين السنوات . 

0 التعليقات:

إرسال تعليق